قصه واقعيه غراميه

في يوم من الأيام في معهد من معاهد المنطقة الشرقية كنت أتكلم أنا وواحد من الشباب إلا وجبنا طاري البنات والصداقة ودخلت مخي انه يكون لي صديقه اكشح عند اخوياي أني مشبك وحده وانه أنا أسلوب واني من قدي اعرف اكلم ومن هذا القبيل علمن انه ذاك الوقت عمري يمكن 19 ماني كبير مره يعني ما فيه خبره
المهم قلت لخويي يشوف لي وحده من طرف صديقته بنت جيرانهم وحده تعرفها المهم أنها تدبرني المهم جئ اليوم الثاني إلى وخويي يناديني قلت له أمر طبعا أنا ناسي السالفة إلا وهو بقولي اسمع عبدا لرحمن قلت هلا قال من قدك عنده خويه إلا وأتذكر السالفة قلت من جدك يا مشاري قال والله وربي إني جابيها لك وهذا رقمها طبعا بحكم إني ولا مره ذاك الوقت كلمت بنت يعني بكرتوني خجول مرررره ماكلمت إلى أمي وأختي وبس
غيره ما كلم حريم استحي المهم أخذت الرقم ودسيته عشان ما احد يحرجني المهم رحت البيت وأنا كلي تفكير شلون اشبكها فكرت أعطيها خويي يشبكها لي وبعدين يحولها على لاكن قلت لا يمكن تسلك معه واسفط أنا على جنب شوي إلا واحد من عيال عنتي جاي عندنا البيت علمته السالفة وقعد يقولي إذا أنت تثق بخويك كلمها واستمر معا ها وعيش حياتك مخلص لها ومخلصه لك تحمست طلعة برا عشان ما ارتبك رحت للبراحه
إلي مقابل بيتنا كذا على العصرية المهم دقيت الرقم وأنا خااااااايف مره حدي من الخوف وانتظر الرقم عسا يصير مقفل عشان أنا أدور الزلة على نفسي واكنسل الموضوع ولا كن فجاءه رد الجوال إلا وأنا انربكت أول ما سمعت الو الو شوي إلا أنا سكت بعدها قلت هلا قلت نعم من معي إلا أنا كنت محضر جمل وقصا يد إلا والله وربي ضاعت يناس أدور لها بالمخ يمكن ألقاها تحت درج بمخي إلى والله مالك أمل المهم قالت أنت ألي متصل جحدت أنا عادي ( جحيد سلاحك الوحيد ) المهم قالت شتبي اخلص ولا بسكر قلت لا لا تسكرين أنا إلي كلمتك صديقة مشاري عني قالت عبدا لرحمن ما تدرون شقد انتعشت نفسيا يوم قالت اسمي المهم قلت على طول إيه أنا هو قالت هلا طبعا سألتها على طول عن اسمها قالت أميره المهم أنا شفتها جاوبت درعمت بدون مقدمات
بباقي الأسئلة قلت لها أنتي كم عمرك قالت عمري 19 قلت وين ساكنه قالت الشرقية وأنا مواصل بالأسئلة مدري شلون مقفلت الخط بوجهي ( تحقيق مو تعارف ) المهم شفتها عطتني وجه سألتها على البلاطة اوصفيلي نفسك جمالك وزنك طولك المهم ردة بكل حنيه أنا لوني برازيلي أنا حجر مخي معاد العقل يجمع سألتها يعني شلون فيك عرق برازيلي ضحكة وقالت لا لاعبودي هي قالت عبودي بس دوروني المهم قلت بكل وقاحة هاه اجل امورتي ابغا اصدمها زيي إلى والله الوضع فري عندها قالت هذا لوني برازيلي يعني برونزي المهم انه توني افهم قلت ايوه كملي قالت أنا مربربه والله محليني و وجهي مملوح لحظتها ما تتصورون شقد فرحت المهم تميت على هذا النحو وأنا ليليا اكلمها وأرسلت لها بطاقة بـ 50 هذا من ثالث يوم طبعا المهم كلت عادي لجل عين تكرم مدينه
المهم في ليله طلبت إني أقابلها وافقت على طول أنا ما استوعبت من الفرحة المهم اتفنا أني اجيهم وقت هي بتزور صديقتها بمستشفى عشان أنا اقدر أقابلها بالمستشفى المهم سافرت!؟ أيه سافرت لان المدينة إلي هي ساكنتها عن مدينتنا 130 ك/م تعتبر سفر للي بيقابل ويجي المهم مشيت الظهر أنا و اثنين من الشباب وما وصلنا للمنطقة بعد العصر تقهوينى عند واحد من الشباب اسمه عبدا لله المهم رحنى تمشينا على الجبال إلي بها والمغارات والكهوف إلي هي مشهورة فيها طبعن ماورانا شي نستنى الاتصال من امورتي
المهم وحنى نتمشى إلا هي داقه قلت هلا عيوني وامورتي وحياتي كلها قالت هلا قلبي وجنوني آنت ياعبودي وينك قلت والله إني عندك حولك حوليك قالت خلاص أحنى متوجهين أنا وبنات جيرانا وأمي وأمهم للمستشفى العسكري نتواجه هناك قلت اوكي أنا بانتظار طلتك سكرة وعلمت اصدقاي بالمكان وتوجهنا طبعا نزلنا وتكينا قدام الاصنصير ( الفت ) بدور إلي فيه الغرفة إلي ببون يزوروها المهم وما بين أحنى نتسولف إلى وذولاك الحريم إلي طالعات من الأصنصير أول وحده فيهم ماشالله طويلة وعيونها حلوه والثانية مملوحه وكلهم ما عدا وحده سمرا مره بالعربي كويحه إلى وهم يدخلون للغرفة ثم اتصلت علي قلت لها
تكفين اطلعي مره ثانيه عشان أشوفك واملي عيوني منك قالت ما اقدر وبعد إصرار وافقت تمر من قدامنا المهم هي أرسلت أختها تطلع من الغرفة للكفتيريا عشان هي تروح تجيبها المهم وأنا مسرح بالباب إلى وذيك البنت إلي طلعت من الغرفة عمرها يمكن 8 سنوات المهم يناس ما تتصورون لونها نفس الستك كنه كفر والبنت شاده البكله مره والكشه كنه محطوط عليه عظمتين إلى ودقق إلى هي شباصه المهم اسمع صوت ركضي ثقيل إلى ذيك الدبة الخااااال إلي تركض مع وجها تبي تقنعني برشاقة
المهم إلى خويي ما استوعب ويفقع ضحك بوجها ويقول بصوت مرتفع اجل برونزي هاه وععععع المهم أنا تفكك مخي مرررره وين الحنان والرشاقة والحلاوة وين الملح وين وين حاجات واجد ناقصة المهم سكت وسحبت اخوياي إلي ميتين من الضحك علي المهم ويوم مشينا وأنا راكب ورا وحاط راسي على القزاز وأتذكر ما مضى من وقت ومن وعود ومن أحلام كنت راسمها والخمسين إلي عطيتها >> قعيطي << شوي إلى الجوال يدق إلى وهو رقم أميرة التعاسة رديت عليها وأنا ساكت ماودي اجرحها شوي إلى هي قالت الو عبودي شرايك فيني حلوه شوي إلا خويي لقط الجوال من يدي وقال انقلعي يا التكرونيه وقفل الخط ومن ذاك الليل إلى اليوم وأنا متعقد نفسيا من المواعدة وأتمنى ما يطبون مثل طبتي اخواني التماسيح والسلام خير ختام .......
ادري القصه مو من مستواكم واذا انتم قريتوها من تواضعكم
القصه مو خياليه وخاليه من اي اضافات حقيقيه 100%

يسلمو على القصة اكيد بتلاقي واقعي متلها اليوم لانو اليوم كل شي بيصير
مشكور على المشاركة
مع تحيات الادارة

الله يسلمك يا رب وتشرفت في مرورك

مشكور على المرور
مع تحيات الادارة